ونكث الناتو بوعده، إذ أقبل على ضم بلدان أوروبا الشرقية إلى عضويته بعد أن أعلن الاتحاد السوفيتي حله.
وأشار المسؤول البرلماني الألماني إلى أن الناتو سينفذ أكبر مشروع تدريبي خلال الأعوام الـ25 الماضية يعرف باسم "مناورات المدافع عن أوروبا 2020" في مارس/آذار للتدرب على صد التهديدات الروسية المزعومة.
ونوه نوي إلى أن الناتو هو الذي يعتدي، في حين تظل موسكو تتمسك بموقف المدافع.
وسيشارك نحو 37 ألف عسكري من بلدان الناتو في مناورات "مدافع 2020".
مواضيع: