قرار المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان في 30 يناير 2012 ، بشأن "ساريبكيان وبيليان ضد أرمينيا" ليس نهائيًا وفي غضون 3 أشهر ، يحق للجانب الأذربيجاني استئناف هذا القرار أمام الدائرة الكبرى للمحكمة.في الوقت الحاضر ، التحقيقات المناسبة جارية.
وفقا لكلماتها،لم يكن قرار المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان بالإجماع وأدلى القاضي الأذربيجاني لطيف حسينوف ببيان خاص خلال المناقشات.
"جدير بالذكر أنه تم احتجاز المواطن الأرمني مانويل ساريبيكيان في 11 سبتمبر 2010 ، إلى جانب عدد من معدات الكشفية، عندما منع مجموعة من الاستفزازيين الأرمنيين من الشمال الغربي لخط التماس الأرمني الأذربيجاني.في 5 أكتوبر ، انتحر ، وبدأت قضية جنائية في مكتب المدعي العسكري في باكو.
لقد تطورت سياسة التطهير العرقي ضد الأذربيجانيين الذين يعيشون في أرمينيا الحالية منذ أواخر الثمانينات.في عامي 1988 و 1989 ،وصل الترحيل القسري إلى ذروته بطرد الأذربيجانيين من منطقة قفان .قامت رمينيا بتطهير عرقي دموي ضد السكان الأذربيجانيين المحليين في منطقة ناغورنو كاراباخ وسبع مناطق مجاورة لأذربيجان ونتيجة لذلك ، أصبح مئات الآلاف من الأذربيجانيين مشردين داخليا.
اختفى 3889 أذربيجانيا نتيجة العدوان الأرمني ولقي مئات الأشخاص المحتجزين حتفهم في أرمينيا نتيجة التعذيب الشديد.
أكد قرار الدائرة الكبرى للمحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان بشأن قضية "شيراغوف وآخرين ضد أرمينيا" في 16 يونيو 2015 مسؤولية أرمينيا باعتبارها المعتدي.تم التاكيد وجود تنظيم غير قانوني في أراضينا المحتلة على حساب الدعم العسكري والسياسي والمالي وغيره من أشكال الدعم لأرمينيا.
بيان وزارة الخارجية الأرمنية يتناقض مع فكرة الاستعداد للسلام بين البلدين من خلال التصريحات المشتركة التي أدلى بها وزير خارجية هذا البلد ويكشف هذا النوايا الحقيقية للقيادة الأرمنية."
صنور عباعلييفا
مواضيع:
-1645947411-1645982812.jpg&h=190&w=280&zc=1&q=100)
-1645947411-1645982812.jpg&h=120&w=187&zc=1&q=70')
