ويظهر في إحدى الصورتين وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو وهو يقول "نقف إلى جانب حليفنا تركيا التي فقدت أبناءها العسكريين في هجوم" (في إدلب السورية)، فيما يظهر في الصورة الأخرى انفوجرافيك وكالة الأناضول للأنباء عن المساعدة العسكرية الأمريكية لـ"وحدات حماية الشعب الكردية" وهي منظمة إرهابية، برأي تركيا.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد زعم أن "موسكو ودمشق" توجهان الضربات للمدنيين في إدلب، متوعدا بمهاجمة القوات الحكومية السورية إذا واصلت هجومها في محافظة إدلب.
ونفت وزارة الخارجية الروسية صحة ما أعلنه الرئيس التركي، مؤكدة أن عمليات القصف تستهدف المجموعات الإرهابية وحدها.
مواضيع: