ونشر ترك أوغلو، منذ فترة قصيرة خبراً عن دفن ضابط مخابرات تركية في بلدته وسط تعتيم بعد عودة جثته من ليبيا.
ونُقل ترك أوغلو إلى شعبة الأمن بمديرية أمن إسطنبول، حيث من المنتظر أن يخضع للاستجواب بتهمة مخالفة قانون المخابرات، وأصدر قرار اعتقال باريش ترك أوغلو مستشار النائب العام في إسطنبول، حسن يلماز.
وفي سياق منفصل، حمل الصحافي في جريدة "يني تشاغ" التركية مراد أغير، الرئيس رجب أردوغان، المسؤولية كاملة عن أي هجوم يطاله، بعد تهديدات وصلته بسبب كشفه ما قال إنه" تستر حكومة حزب العدالة والتنمية على مقتل قيادات رفيعة المستوى من الجيش التركي في الاشتباكات بليبيا"، وأنه يملك "معلومات عن العقيد السابق في الجيش التركي أوكان ألتناي في ميناء طرابلس، ودفنه في مسقط رأسه في ظل تعتيم كبير".
24ae
مواضيع: