عمل شيخ الإسلام مستشاراً لوزير الخارجية محمد جواد ظريف، ومساعداً لرئيس البرلمان الإيراني علي لاريجاني للشؤون الدولية، حسب موقع قناة "الحرة".
وكان شيخ الإسلام من الطلاب الذين اقتحموا السفارة الأمريكية بطهران إبان أزمة الرهائن في 1979.
وذكر مغردون على تويتر من جهة أخرى أن السلطات فرضت "حجراً صحياً سرياً على عدد من الأماكن العامة".
ونُشرت مقاطع فيديو أظهرت أسواقاً فارغة، دون إعلان رسمي من السلطات في خطوة تهدف حسب ناشطين إلى التخفيف من الأمر الواقع الذي يفرضه انتشار فيروس كورونا، وإنكار من قبل السلطات الإفصاح عن العدد الحقيقي لحجم الإصابات في البلاد، مكتفيةً بإعلان 107 وفيات فقط.
من جهتها كشفت منظمة الصحة العالمية، أن فيروس كورونا، بات متفشياً بشكل كبير في إيران، محذرة من قلة التجهيزات الوقائية لعمال الرعاية الصحية في البلد.
وتحتل إيران المرتبة الرابعة، بعد الصين وكوريا الجنوبية وإيطاليا، في ترتيب الدول الأكثر إصابة بالفيروس، والمرتبة الثانية في عدد الوفيات.
مواضيع: