ويتهم المسؤولون الأمريكيون الشركة بمحاولة التأثير على الانتخابات الرئاسية في العام الماضي، ليفوز دونالد ترامب بالمنصب الرئاسي.
واستهدف التشريع الروسي، الذي نال تأييداً كاسحاً في البرلمان، منافذ إخبارية تمولها الحكومة الأمريكية وهي صوت أمريكا، وإذاعة أوروبا الحرة "إذاعة ليبرتي" ، ومرره مجلس الشيوخ بموافقة أكثر من 90% من المشرعين.
وخلال حملته، أعرب ترامب عن إعجابه الشخصي ببوتين، متعهداً بإصلاح العلاقات المتوترة بين القوتين العالميتين.
يُذكر أن الاتصالات التي جرت بين أعضاء حملة ترامب وروسيا، قيد التحقيقات حالياً من قبل الكونغرس الأمريكي، ومكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي إف.بي.آي.
مواضيع: موسكو