ورغم انتشار الفيروس في أنحاء أوروبا إلا أن إيطاليا لا تزال ثاني أشد البلدان تضرراً بالوباء في العالم، بعد الصين.
وقال رئيس الوزراء جوزيبي كونتي، إن الحكومة تعمل جاهدة لتوفير المزيد من المعدات الواقية، مضيفاً أنها تولي اهتماماً كبيراً بمساعدة إقليم لومبارديا، أين ظهر الفيروس منذ ثلاثة أسابيع.
وبلغ عدد الإصابات بالفيروس في إيطاليا 24747 حالة، فضلاً عن 1809 وفاة.
مواضيع: