ومن المتوقع أن تستعمل الشركة المعالجات المصنعة وفق تقنية 10 نانومتر، مما يرشح أن يجري استعمال معالجات الجيل المقبل من كوالكوم "سناب دراغون 845" مع نموذج إكسينوس مماثل لبعض المناطق، ورغم أن هواتف S8 وS8+ متطابقة تقريباً في كل شيء، إلا أنه قد يحصل بعض التغييرات في الهواتف الجديدة.
فقد تحصل النسخة الأكبر "إس 9 بلس" على سعة أكبر من الذاكرة العشوائية بحجم 6 غيغابايت مقابل 4 غيغابايت للنسخة الأصغر "إس 9"، مع كاميرا خلفية مزدوجة على غرار "نوت 8"، في حين قد تحصل الهواتف على سعة 64 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية، مع فتحة "مايكرو إس دي"، مع إضافة مكبرات صوت ستيريو AKG، مع وجود جهاز استشعار بصمات الأصابع في الجزء الخلفي من الهاتف.
وتخطط سامسونج لإدخال منصة ديكس متوافقة مع الهواتف، بحيث يمكن وضع الهواتف على المنصة بشكل مسطح والسماح باستعمال شاشة العرض بمثابة لوحة لمس أو لوحة مفاتيح افتراضية، وتعتبر منصة ديكس بمثابة التكنولوجيا التي تمنح الهواتف الذكية المتوافقة تجربة العمل كحاسب مكتبي عند استعمال شاشة عرض خارجية مع لوحة مفاتيح وفأرة.
مواضيع: سامسونغ