قال حاجييف في بيانه أنه أظهرت الشخص المذكورة موقفا متحيزا تجاه أذربيجان ، تهدد بلدنا وتستخدم موقفها لشن هجمات على بلدنا.
أضاف حاجييف:"أود أن أؤكد أن الجانب الأذربيجاني خلق الظروف للتعاون البناء مع س. إيفارسدوتير وتم التنظيم زيارتها لبلدنا في عام 2019 بوصف المتحدثة.من الآسف أنه لم تستطع إيفارسدوتير تقدير هذا الموقف الإيجابي لأذربيجان وإن تصريحاتها عشية الانتخابات البرلمانية المبكرة التي عقدت في 9 فبراير هي مثال واضح على التحيز.يجب أن تفهم إيفارسدوتير أنه لن تستطيع أن تتحدث مع أذربيجان بلغة الترهيب والتهديدات."
مواضيع: