قال فيليب، في مؤتمر صحفي، عقب انتهاء جلسة مجلس الوزراء: "يجب أن نبذل جميعنا جهداً طويلاً لكي نستوعب آثار الأزمة".
وأضاف: "حالة الطوارئ الصحيّة هي التي تشغلنا في الوقت الحالي، لكن الصدمة الاقتصادية والاجتماعية ستزداد وستكون أيضاً مصدر انشغال لنا، نحن ما زلنا في بداية الأزمة".
وعُطلت الدراسة في عدد من الدول حول العالم، إلى جانب إلغاء العديد من الفعاليات والأحداث العامة وعزل ملايين المواطنين. كما أوقفت عدة دول الرحلات الجوية والبرية بين بعضها البعض خشية استمرار انتشار الفيروس.
وصنفت منظمة الصحة العالمية، يوم 11 مارس/ آذار، مرض فيروس كورونا "جائحة"، مؤكدة أن أرقام الإصابات ترتفع بسرعة كبيرة، معربة عن قلقها من احتمال تزايد المصابين بشكل كبير.
مواضيع: