ووفق البيان: "عملت كاتالا في مناصب رئيسية في كوالالمبور وجاكرتا. وقالت وزارة الخارجية، إنها عملت أيضًا كمديرة جوازات "حيث قدمت خدمة الخط الأمامي لملايين الفلبينيين".
وتابع البيان: "قبل تعيينها في لبنان، كانت كاتالا القنصل العام في هونغ كونغ "تبحث في رفاهية مئات الآلاف من الفلبينيين في الخارج"، كما قادت برنامج العودة الجماعية الطوعي لسفارة الفلبين في بيروت منذ كانون الأول 2019".
وأضافت إدارة الشؤون الخارجية في بيانها: "إن بيرني، كما كان يتم تلقيب السفيرة كاتالا بإعجاب، قدمت يد العون لعائلتها وأصدقائها وزملائها"، و"قد تكون ابتسامتها الجاهزة وضحكها المعدي قد أطفئا، لكن تفانيها لخدمة بلدنا سيكون دائما بمثابة نور توجيه لجميع أعضاء السلك الخارجي الفلبيني".
مواضيع: