كاراباج

حسب AzVision.az،جاء في البيان:

"إن أكبر مشكلة تواجه العالم اليوم هي جائحة الفيروس التاجي.تتخذ جمهورية أذربيجان خطوات ضرورية ووقائية لضمان صحة وسلامة المواطنين وحمايتهم من العواقب الاجتماعية والاقتصادية للوباء.تم تخصيص 22 مستشفى في جميع أنحاء البلاد لعلاج مرضى الفيروس التاجي.في مارس ، تم فتح 3 مستشفيات جديدة في مناطق أذربيجان ، غورانبوي ، غازاخ وشامكير.تم تصميم العيادة الجديدة التي تم افتتاحها حديثًا والمكونة من 575 سريرًا في باكو لعلاج مرضى الفيروس التاجي.

حجم التمويل لبرامج دعم الدولة لمعالجة مشاكل الاقتصاد والاقتصاد الكلي ومشكلات التوظيف التي تشمل أكثر من 600000 شخص هو 2.5 مليار مانات.هذه ليست سوى جزء من دعم الدولة في أذربيجان.

تمنع ارمينيا استخدام الأنشطة الاجتماعية والاقتصادية والصحية وغيرها التي تقوم بها أذربيجان من فبل الجالية الأرمنية في ناغورنو كاراباخ ، التي تستول عليها في الأراضي المحتلة في أذربيجان .

على الرغم من حقيقة أن الجالية الأذربيجانية في منطقة ناغورنو كاراباخ الأذربيجانية أبلغت منذ أسابيع عن انتشار الفيروس التاجي في أراضينا المحتلة وعلى الرغم من تحذيراتنا ،بإخفاء حالات الإصابة،في 31 مارس 2020 ، نظمت أرمينيا عرضًا "انتخابيًا" غير قانوني .بعد ذلك ، في 14 أبريل 2020 ، تم تنظيم الجولة الثانية من برنامج "الانتخابات" ، مهددة مرة أخرى حياة جميع الناس ، على الرغم من أن أرمينيا اعترفت بانتشار العدوى.كل هذا يظهر أن الأرمن الذين يعيشون في ناغورنو كاراباخ هم أداة للألعاب السياسية القبيحة في أرمينيا.وأرمينيا ليست مهتمة بحياة وصحة الناس هناك.

يواصل ممثلو الحكومة الأرمنية وما يسمى بالنظام تشكيل تهديدا لحياة لأفراد العاديين من الجالية الأرمنية في كاراباخ ، مما يحرمهم من فرصة تلقي العلاج الطبي كمواطنين أذربيجانيين.

نؤكد من جديد أنه بعد انسحاب القوات الأرمينية من الأراضي المحتلة ، ستعيش الطائفتان الأرمينية والأذربيجانية في ناغورنو كاراباخ معا بشكل سلمي داخل الحدود المعترف بها دوليا لجمهورية أذربيجان وسوف يتمتعون بامتيازات كونهم مواطنين في جمهورية أذربيجان."

مواضيع: