ولم يستطع المصدر توضيح دوافع مهاجم السكين.
وشهدت فرنسا في بداية الشهر الجاري، إذ هاجم رجل السكان بسكين في بلدة رومان سور إيزير الصغيرة، مما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة آخرين.
وكان السكان، الذين كانوا في إغلاق، وسط جائحة فيروس كورونا، يقومون بالتسوق اليومي المسموح به للطعام.
وقال مكتب المدعي العام الفرنسي لمكافحة الإرهاب إن المعتدي اعتقل بعد دقائق. وقال المكتب إن أحد معارفه اعتقل أيضا، ولم يحدد المدعون المشتبه به. وقالوا إنه ليس لديه وثائق هوية، لكنه سوداني، من مواليد 1987.
وخلال تفتيش لاحق لمنزله، عثرت السلطات على وثائق مكتوبة بخط اليد تضمنت حججاً حول الدين وشكوى من العيش في "بلد الكفار".
مواضيع:
-1645947411-1645982812.jpg&h=190&w=280&zc=1&q=100)
-1645947411-1645982812.jpg&h=120&w=187&zc=1&q=70')
