وأبحرت شارل ديغول إلى شرق البحر المتوسط في 21 يناير/ كانون الثاني لدعم العمليات العسكرية الفرنسية ضد "المتشددين الإسلاميين" في العراق وسوريا، قبل أن تتحرك إلى المحيط الأطلسي ثم البلطيق، بحسب ما نقلت "رويترز".
وهناك شاركت في تدريبات مع أساطيل من شمال أوروبا في بحر البلطيق قبل العودة إلى تولون، قبل أسبوعين من الموعد المقرر، بعد أن ظهرت أعراض مرض كوفيد-19 على أفراد من الطاقم.
هذا وأعلنت وزارة الدفاع الفرنسية، في وقت سابق، وجود 50 إصابة مؤكدة بفيروس كورونا بين الجنود الفرنسيين الموجودين على متن حاملة الطائرات "شارل ديجول". مشيرة إلى أن حاملة الطائرات تواصل رحلتها إلى تولون.
مواضيع: