ولم تسجل السلطات اليوم الجمعة إلا وفاة 67 شخصاً - ما يعني تراجعاً ملحوظاً عن حالات الوفاة في الأيام الماضية.
وقالت كارين تيجمارك ويسيل من مصلحة "فولكهاسومينديجيتن" الصحية اليوم في ستوكهولم: "نرى تراجعاً في الأعداد، وقد كان هناك دائما عدد كبير من الوفيات لكل يوم، ولا نرى صعودا للأعداد بل نلاحظ تباطؤا".
وبلغ العدد الكلي للوفيات في السويد اليوم الجمعة 1400 شخص وهو عدد أكبر بكثير من الأعداد التي سجلت في دول الشمال الأوروبي الأخرى.
وقال عالم الأوبئة والمسؤول بالقطاع الصحى الحكومى بالسويد أندرس تينيل إن هذا ربما يرجع إلى أن في السويد عددا أكبر من المواطنين ممن يقيمون داخل بيوت المسنين ويموتون داخلها.
مواضيع: