ومع ذلك، تردد تقارير مفادها أن عدة حالات منها تقادمت من الناحية القانونية، بحيث لا يمكن مقاضاة مرتكبيها، كما أن الضحايا غادروا القرية.
وبرر أحد المشتبه بهم ارتكاب جريمته بالقول أنه كان كاهناً يساعد على طرد الأرواح الشريرة.
وتعرضت للاعتداء في معظم الحالات بنات تتراوح أعمارهن بين 15 إلى 16 عاماً، ومن المعتقد أنه تم الاعتداء عليهن من جانب أعضاء وأصدقاء لأسرهن.
وقالت المتحدثة باسم الشرطة تون فانجن، مشيرة إلى تقدم 11 رجلاً وامرأة إلى الشرطة للإبلاغ عن اعتداءات مشتبه بها، إن "عمل الشرطة حتى يونيو (حزيران) 2016 لم يكن جيداً بما فيه الكفاية".
وأضافت إن الشرطة ستقوم، من الآن فصاعدا، بالعمل بشكل وثيق مع رياض الأطفال والمدارس وأطباء الأطفال.
مواضيع: