وقال أورلاندو مودوماني المتحدث باسم الشرطة "كان تجنيد الشبان وشيكاً لكنهم قاوموا مما أثار ثائرة الخارجين عن القانون الذين قتلوا 52 دون تمييز".
ووقعت عمليات القتل في قرية بمنطقة مويدومبي بإقليم كابو ديلجادو حيث توجد مشروعات غاز بمليارات الدولارات تقودها شركات نفط كبرى مثل توتال.
وكان برناردينو رفائيل قائد الشرطة الوطنية في البلاد قال يوم الأربعاء إن المسلحين لا يسيطرون على أي جزء من الإقليم المضطرب. وأدلى بهذه التصريحات بعد زيادة وتيرة الهجمات في الإقليم.
ويقول محللون أمنيون إن المسلحين احتلوا في بعض الأحيان أجزاء من بلدات أو قرى أو مبان حكومية ورفعوا فوقها رايات باللونين الأبيض والأسود.
مواضيع: