وبحسب المجلة، وقعت الاشتباكات في مناطق مثل فيلنوف لاغارين ونانتير وكليشي. وتناقلت شبكات التواصل الاجتماعي صورا تظهر مجموعات من الشبان تطلق الألعاب النارية باتجاه قوات الشرطة وسيارات أُضرمت فيها النيران.
وتفجرت الأحداث في حي فيلنوف لاغارين، مطلع الأسبوع، بعد إصابة سائق دراجة نارية في تصادم مع سيارة للشرطة.
وقالت الشرطة التي بدأت تحقيقا في الواقعة إنها أرادت استجواب سائق الدراجة النارية الذي شوهد وهو يسير بسرعة في اتجاه عكسي دون خوذة.
ولطالما كانت الضواحي الواقعة على مشارف المدن الرئيسية في فرنسا بؤرا للغضب بسبب مظالم اجتماعية واقتصادية.
مواضيع: