وأضافوا أن خطر الفيروس على الأطفال، سبب القرار الصادر هذا الأسبوع بإغلاق المدارس على أن يجلى الأطفال ويعادون لذويهم أو ولاياتهم الأصلية.
وسيكون الأيتام في رعاية حكومات ولاياتهم.
وتسد المدارس الإسلامية في نيجيريا الفجوة التي خلفتها المؤسسات التعليمية الحكومية.
وتكتظ المدارس الحكومية بما يفوق طاقتها لدرجة أنها لا تستطيع تلبية احتياجات السكان الذين تتزايد أعدادهم في شمال نيجيريا ذي الأغلبية المسلمة.
ووصل عدد الإصابات المؤكدة بالفيروس في نيجيريا إلى 782.
مواضيع: