وقال السفير ليو تشياو مينغ: "سمعت الكثير من هذه التكهنات، هذه المعلومات المضللة عن تكتم الصين، عن إخفاء الصين لشيء ما، هذا غير حقيقي" وأضاف "الحكومة الصينية تعاملت بشفافية وكانت سريعة جداً في مشاركة البيانات".
وتابع "بعض الدول الأخرى، بعض المحاكم المحلية قاضت الصين، هذا أمر غريب" وقال: "بعض الناس، بعض الساسة يريدون القيام بدور شرطي العالم. هذا ليس زمن دبلوماسية التهديد. هذا ليس الزمن الذي كانت الصين فيه شبه محتلة وشبه إقطاعية".
وتابع السفير "هؤلاء لا يزالون يعيشون في الزمن الغابر، يعتقدون أن بإمكانهم التنمر ضد الصين... الصين ليست عدواً للولايات المتحدة. إذا اعتبروا الصين عدواً فإنهم يصوبون نحو الهدف الخطأ".
مواضيع: