هناك العديد من الوثائق التاريخية التي تعكس هذا، وبعض هذه الوثائق، والمعارض التي تعكس هذا الحدث، وتظهر في متحف التاريخ والاثنوغرافيا من التتار، الذي فتحت اليوم. وينعكس هذا أيضا في الكتب العلمية
من نقل الأرمن إلى أراضي أذربيجان؟
كما نعرف من التاريخ، الامبراطورية، التي تم إنشاؤها من قبل مقتل نادر شاه في 1747، انهار.
نتيجة لذلك، تم تشكيل ما يصل إلى عشرين مستقلة ونصف الخانات المستقلة في أذربيجان. وخلال هذه الفترة، كثفت الإمبراطورية الروسية أنشطتها في جنوب القوقاز، مستخدمة الفرص التي أتيحت في العلاقات الدولية. هذه الفضيحة قادته إلى إمبراطورية الغجر عززت روسيا، التي تغلبت على هذا الصراع، في المنطقة بتوقيع غولستان وتركمانشاي. ومع ذلك، ولزيادة تعميق هذا التوحيد، انتقلت الإمبراطورية الروسية من السياسة التقليدية إلى تغيير التكوين العرقي للمنطقة...
مع ذلك، ولزيادة تعميق هذا التوحيد، انتقلت الإمبراطورية الروسية من السياسة التقليدية إلى تغيير التكوين العرقي للمنطقة.
قبل الاحتلال، لعبت الإمبراطورية الروسية دورا هاما في تعزيز الأرمن هنا. كما أراد الأرمن تحقيق أهداف سياسية معينة، باستخدام روسيا. إن هذه الفكرة تكمل بعضها البعض لتحقيق أهداف سياسية، وتهدف إلى تدمير الوجود التركي - الإسلامي، وخاصة في الدراسات الأرمنية بشكل مكثف في روسيا والدراسات الأرمينية الروسية. وهكذا، بدأ النقل الجماعي للأرمن إلى الأراضي الأذربيجانية.
تحقيقا لهذه الغاية، أنشئت لجنة خاصة لنشر الأرمن من الأراضي العثمانية والإيرانية في جنوب القوقاز. ونتيجة لهذه الخطوة، وصل عدد الأرمن في منطقة كاراباخ إلى 000 18 في 1828-1829 و 606 34 في كتب نازي شافروف، الذي شارك في هذه الخطوة، أنه في 1828-1830، تم نشر 40،000 إيراني و 84،000 تركي على أفضل الأراضي في محافظتي اليزافيتبول وإيراوان للسكان الأرمن،.1843.
أما الجزء الجبلي من مقاطعة إليزافيتبول (الآن ناغورني كاراباخ) وساحل بحيرة غويتشا فكان يسكنه الأرمن. كما اشار الى ان اكثر من مليون شخص من اكثر من مليون مليون ارمينى يعيشون فى جنوب القوقاز لا يرتبطون بجذور عميقة الجذور فى المنطقة وترحيلهم من قبلنا.
كانت الموجة التالية من إعادة توطين الأرمن في الأراضي الأذربيجانية في النصف الثاني من القرن التاسع عشر. وبعد الانتفاضة ضد الحكومة في الإمبراطورية العثمانية، روجت داشناكسوتيون ومنظمات أرمنية أخرى في أذربيجان الشمالية 35-60 ألف أرمني. نتيجة للإطاحة بعام 1873 في مقاطعة إليزافيتبول، كان يعيش 918 99 أرمينيا، وفي عام 1886 ارتفع عددهم إلى 328 254 شخصا..
استمر نشر الأرمن في الأراضي الأذربيجانية في أوائل القرن العشرين. فقط في 1904-1905 تم جلب 45 ألف أرمني من الدول المجاورة إلى جنوب القوقازعدد الأرمن الذين انتقلوا من إيران إلى القوقاز في يناير 1915 كان 120،000 شخص. وهي تقع أساسا في ناخشيفان، سورملي، إشميادزين، إريفان، أليكساندروبول و إليزافيتبولفي أغسطس 1915، مرت أكثر من 260،000 شخص. أرسل 000 110 منهم إلى مقاطعة إريفان، و 000 20 إلى مكتب الحاكم في إليزافيتبول، و 000 30 إلى مقاطعة تبليسي، و 000 20 إلى مقاطعة كارس...
يعترف الأرمن أنفسهم بهذه البرامج. نصب ماراجا-150 الذي أقيم في عام 1978 والذي يعكس إعادة توطين الأرمن من ناغورنو كاراباخ إلى إيران يؤكد ذلك مرة أخرى.
زنيات
مواضيع: الارمنيين،#