ويقوم الباحثون بجمع عينات من دم الخفافيش ومسحات من لعابها وبرازها.
وفي عام 2013، تم اكتشاف عينة لفيروس كورونا داخل أحد كهوف الصين حيث تعيش الخفافيش.
وتمكن فريق داسزاك من جمع 15 ألف عينة من الخفافيش، أسفرت عن اكتشاف 500 نوع من الفيروسات التاجية.
وبحسب داسزاك، فإن جنوب شرقي آسيا والصين تمثل مكانا مهما للبحث عن فيروسات الخفافيش، إذ يتصل السكان بانتظام بالحياة البرية من أجل صيد الحيوانات واستهلاكها وبيعها.
ووجد الباحثون أن نحو 3% من الأشخاص لديهم أجسام مضادة لفيروسات لم يتم العثور عليها سوى في الخفافيش.
مواضيع: