ويقول حجاج: إن "المبادرة بدأت بنشاط شخصي بالرسم على أسطح المنازل وخزانات المياه بشكل فردي قبل أن يتحول لنشاط مجتمعي، حيث شاركني الجيران في البداية من دون أي تنظيم أو اتفاق".
ويرى حجاج والقائمون على المبادرة أنها "ستكون ذكرى في السنوات المقبلة لما واجه العالم والأردن من صراعات خلال هذه الفترة مع فيروس كورونا.
وتشجع الرسومات التي يقدمها حجاج والمتعاونون معه المواطنين على البقاء في المنزل كما تبث شعارات توعوية من خطر الفيروس.
وبدأت الأردن مؤخراً تخفيف قيود حظر التجول الذي فرضته في مارس (آذار) الماضي لمواجهة فيروس كورونا.
مواضيع: