وأشارت مساعدة محرر بقسم الرسومات في الصحيفة، سيمون لاندون، أن الصفحة الأولى هي طريقة لإحياء ذكرى أكثر تميزا للبيانات المروعة.
وقالت الصحيفة في بيان أمس السبت، إن الصفحة نظمها باحث قام بتمشيط مصادر النعي وإعلانات الوفيات عبر الإنترنت وتجميع قائمة تضم حوالي ألف اسم.
بعد ذلك، عمل فريق من المحررين وثلاثة طلاب من خريجي الصحافة على صياغة العبارات الشخصية لكل ضحية.
في وقت سابق، مدد حاكم ولاية نيويورك أندرو كومو، إجراءات الحجر الصحي في مدينة نيويورك حتى 13 حزيران/ يونيو، وتم تخفيف الإجراءات في خمس مناطق بالولاية منذ اليوم.
مواضيع: