لكن زيارة تيلرسون تأتي في وقت صعب، لأنه في خلاف مع الرئيس دونالد ترامب، وكانت تحدثت تقارير عن إمكان استبداله في غضون أسابيع ما يثير شكوكاً حول السلطة التي يملكها للتحدث باسم واشنطن.
وهناك اختلافات كبيرة بين واشنطن وأوروبا حول عدد من المجالات السياسية الرئيسية، ولا سيما الاتفاق النووي الإيراني الذي دانه ترامب بشدة بينما تسعى بروكسل للحفاظ عليه.
مواضيع: