وأبلغ غوتيريش اجتماعاً للأمم المتحدة بشأن كيفية التعامل مع التبعات الاقتصادية للجائحة قائلاً: "العديد من الدول النامية ومتوسطة الدخل عرضة للخطر وبالفعل تواجه صعوبة في خدمة الدين، أو سرعان ما ستصبح كذلك، بسبب الركود العالمي. تخفيف الديون الهائلة لا يمكن أن يقتصر على الدول الأقل نمواً".
مواضيع: