وقال المفوض السامي لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي إنه في حال وجود صعوبات مالية كبرى "يجب على المفوضية أن تضع أولويات".
وأضاف: "قد يعني ذلك أن البعض سيضطرون إلى تدبّر أمورهم بأنفسهم خلال أشهر الشتاء القاسية".
وأشار إلى أن الوكالة تُموَّل بشكل حصري تقريباً من تبرعات الحكومات والمؤسسات الحكومية والشركات والمؤسسات والأفراد.
وبعد أزمة المهاجرين واللاجئين الساعين للوصول إلى أوروبا، اتخذ موضوع اللاجئين أهمية كبيرة مع نزوح الروهينغا الجماعي منذ أغسطس (آب) من بورما في اتجاه بنغلادش، والمعلومات عن وجود أسواق لتجارة العبيد في ليبيا.
مواضيع: الأمم-المتحدة