وأضاف: "هذا الوضع الجاري يمكن أن يؤثر سلبيا على العلاقات بين فرنسا وإيران، وينال بشدة من الثقة بين البلدين".
وكانت الخارجية الفرنسية، في الشهر الماضي، قد أعلنت أن علاقات باريس مع طهران أصبحت أكثر صعوبة بعد أن قضت الأخيرة بسجن الأكاديمية الفرنسية من أصل إيراني، في قرار وصفته بأن له دوافع سياسية.
وقال وزير الخارجية الفرنسي، لإذاعة فرنسا الدولية: "هذا الحكم لم يستند إلى أي عناصر جادة وكان مدفوعا سياسيا. لذا فنحن نطالب بكل حزم السلطات الإيرانية بالإفراج عن فاريبا عادلخاه دون أي تأخير".
وأضاف لودريان: "هذا القرار يجعل علاقتنا مع السلطات الإيرانية أكثر صعوبة".
مواضيع: