وصرح النائب بالمكتب الوطني للإحصاء جوناثان أثو بأن الانخفاض في الناتج المحلي الإجمالي "يفوق بـ 10 أضعاف تقريباً أكبر تراجع في فترة ما قبل جائحة كورونا".
وأضاف أن "جميع قطاعات الاقتصاد تضررت فعلياً، وكان لأنشطة الحانات، والتعليم، والصحة، ومبيعات السيارات، الإسهام الأكبر في هذا التراجع الكبير".
وكان أبريل (نيسان) الماضي، أول شهر يشهد الإغلاق على مداره بأكمله، في إطار الجهود لمنع انتشار فيروس كورونا الجديد.
مواضيع: