قبل أن يقوموا بنقله إلى نهر المسيسيبي حيث تم إلقاء التمثال في النهر، في الوقت الذي أدان فيه عمدة نيو أورليانز، لاتويا كانتريل، الاحتجاجات ووصف العمل بغير قانوني.
وتمت إزالة عدد من التماثيل في عدد من الولايات بقرار من السلطات وتعرض بعضها للتخريب في الأسابيع الأخيرة وسط احتجاجات واسعة النطاق بعد وفاة الأمريكي الأفريقي جورج فلويد على أيدي الشرطة في مينيابوليس.
ويعود بعض تلك التماثيل لجنود وجنرالات امتلكوا عبيدا خلال فترة الحرب الحرب الأهلية الأمريكية، بالإضافة لتماثيل مكتشف أمريكا كولومبوس، الذي يتهمه الناشطون اليساريون بالإبادة الجماعية للسكان الأمريكيين الأصليين.
مواضيع: