يذكر بأن ترامب كان قد تحدث أكثر من مرة عن مراقبة حملته الانتخابية في 2016، كما تم فتح تحقيق من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي في 2016- 2017، في عهد الرئيس الديمقراطي أوباما.
وأطلقوا على العملية تسمية "إعصار تبادل النيران"، حيث كانوا يسعون للبحث إن كان هناك مرشح رئاسي يتواطأ مع السلطات الروسية للفوز بالانتخابات.
وفي وقت لاحق، تم التحقيق بالأمر عن طريق المدعي الخاص المستقل روبرت مولر، والذي توصل في ربيع عام 2019 إلى استنتاج، مفاده أنه لا يوجد دليل على مثل هذه المؤامرة.
ونفت روسيا وترامب بشكل قاطع هذه المزاعم، واعتبرها الرئيس الأمريكي بأن لها دوافع سياسية.
مواضيع: