وقال فيسنتي روميرو في بلدة لا كروسيتا على ساحل المحيط الهادي: "كل شيء تضرر، وأخذ المنزل بأكمله. كل شيء فعلناه في حياتنا اختفى".
وكانت المنطقة المحيطة بمنتجع أواتولكو الشاطئي الشهير في ولاية واهاكا في الجنوب هي الأكثر تضررا من الزلزال الذي بلغت قوته 7.4 درجة، لكن أمكن الشعور بالاهتزاز في مناطق بعيدة مثل مكسيكو سيتي، حيث تمايلت المباني الشاهقة وهرع الآلاف من الناس في الشوارع.
وتضرر ما يقرب من 30 مبنى في العاصمة وفي حي شمالي تضرر بشدة من زلزال عام 2017، اضطر بعض السكان إلى إخلاء منازلهم.
مواضيع: