وشدد المؤلف على أن باكو اجتذبت اهتمامه الخاص وأن المثاوي لمبيت القوافل وحقول النفط في بلادنا الذي يجتازه طريق الحرير العظيم أثارت اهتمامه وأنه عندما قدم باكو اكتشف مدينة أكثر حداثة مما كان يتصورها. وألفت النظر أيضاً إلى أن المسلمين والمسيحيين واليهود يعيشون معاً في سلام في أذربيجان التي هي دولة علمانية ويحكي عن كون باكو مدينة ذات ميناء كبير.
مُنحت أعمال غيوم دي سارديس جائزة " Fransua Moryak " للأكاديمية الفرنسية مراراً وتكراراً. بصفته مفوضاً لمعارض وناقداً ألف العديد من المشاريع مع جامعة هارفارد واستوديو"Le Fresnoy" الوطني للفن المعاصر وجامعة جنيف للفنون والتصميم ومدرسة باريس الوطنية للفنون ومتحف باريس للفن المعاصر والبيت الأوروبي للتصوير الفوتوغرافي ومركز جنيف للفن المعاصر. وهو حالياً مبرمج في مهرجان فوتوميد في فرنسا ولبنان ومحرر مجلة " Prussian Blue" للفن المعاصر.
أذرتاج
مواضيع: