وارتفعت درجة حرارة القطب الجنوبي بنحو 1.8 درجة مئوية خلال الأعوام الـ 30 الماضية، وهو ما يعادل ثلاثة أضعاف المتوسط العالمي، وفقاً للدراسة التي أجرتها جامعة فيكتوريا في نيوزيلندا ونشرتها مجلة "نيتشر كلايميت تشينج".
وقال كيلي كليم، الباحث الرئيسي، في بيان إن تلك النتائج تتحدى إجماع علمي عام يفيد بأن القطب الجنوبي في حصانة من الاحترار.
وتشير الأبحاث إلى أن الزيادة في متوسط درجة الحرارة مرتبطة بتغيرات الطقس الطبيعية في المناطق الاستوائية.
وأضاف كليم أن هذا يوضح "مدى ارتباط مناخ أنتاركتيكا الوثيق بالتنوع الاستوائي".
مواضيع: