وفي السادس من يونيو/حزيران لقي عشرة رجال حتفهم عندما فتح مسلحون النار في مركز لإعادة تأهيل المدمنين في إيرابواتو.
ولم يتضح على الفوزر ما إذا كان نفس المركز قد استهدف في المرتين، وفقا لرويترز.
وأصبحت ولاية جواناخواتو، وهي مركز رئيسي لصناعة السيارات، إحدى البؤر الرئيسية في عنف العصابات المتصاعد الذي تعهد الرئيس أندريس مانويل لوبيز أوبرادور بكبحه.
ومن المعروف أن العصابات الإجرامية تستهدف مراكز إعادة تأهيل المدمنين، في إطار الصراع فيما بينها للسيطرة على تجارة المخدرات.
مواضيع: