وأوضح أن "هذه الزيارة تأتي قبيل اتخاذ قرار تجديد ولاية اليونيفيل في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الشهر المقبل، ومنح الأدوات لتطبيق ولايتها بشكل ناجع".
وقال رئيس لواء العلاقات الخارجية العميد افي دفرين إن "جيش الدفاع مُلزم بمساعدة قوات اليونيفيل المنتشرة جنوب لبنان لتطبيق قرار مجلس الأمن 1701 للحفاظ على الهدوء في المنطقة. من المهم أن تتمكن اليونيفيل من التحرك بحرية جنوب لبنان وإبلاغ مجلس الأمن عن الخروقات المختلفة التي يرتكبها حزب الله".
أما قائد فرقة الجليل العميد شلومي بيندر فقد أكد أن "قوات الفرقة تواصل مهماتها للدفاع عن سكان الشمال على طول الحدود مع لبنان. جيش حزب الله الارهابي موجود في المنطقة ويعمل لزعزعة الاستقرار في المنطقة، وعلى المجتمع الدولي الاعتراف بهذا التهديد والعمل ضده"، بحسب أدرعي.
مواضيع: