وبدأت دراسة فعالية اللقاح هذا الأسبوع على 30 ألف شخص، بينما تعتزم الحكومة الأميركية القيام بمزيد من الدراسات على لقاحات أخرى شهريا حتى نهاية الخريف المقبل، وفق ما نقلت "أسوشيتد برس"، الجمعة.
وتعد الدراسات محورية لتأسيس سلامة وفعالية اللقاحات. ولا يتم قبول كل من يتطوع للتجارب الإكلينيكية.
ويدلي فاوتشي بشهادته أمام مجلس النواب الأميركي بشأن الاستجابة الاتحادية للجائحة، جنبا إلى جنب رئيس مراكز السيطرة على الأمراض ومنعها.
وقال فاوتشي إنه مع ارتفاع الوفيات ودخول المستشفيات بمرض كوفيد-19 يتعين على الأميركيين الالتزام مرة أخرى بالقواعد الصحية الأساسية مثل التباعد الاجتماعي ووضع الكمامات.
مواضيع: