وكان هناك قمران صناعيان لتصوير الأرض تابعان لشركة "بلاك سكاي"، على متن المهمة، وهي العاشرة في عملية "ستارلينك" للاقمار الصناعية ، التي بدأت العام الماضي.
وقال رئيس جمعية أصدقاء النجوم، سفين ميلشيرت، إن الأقمار الصناعية الجديدة مزودة بنوع جديد من الفتحات لكي لا تشع بعد الآن بشكل ساطع مثل الأقمار السابقة.
وقال "هذا نتيجة لاتفاق مع علماء الفلك المحترفين، لأنه بدون هذه الفتحة ستقلل أقمار "ستارلينك" الصناعية بشكل كبير العديد من الملاحظات الفلكية في المستقبل".
وستستقبل الأقمار الصناعية، التي يزيد وزن كل منهاعن 200 كيلوغرام، البيانات من المحطات الأرضية وتنقلها فيما بينها باستخدام الليزر.
وستحلق هذه الاقمار في مدارات منخفضة نسبياً وتضمن أوقات تأخير أقصر بكثير مقارنة باتصالات الأقمار الصناعية النموذجية.
مواضيع: