وأشار إلى أنه على خلفية الوباء، تندلع صراعات جديدة ومجمدة وتناقضات إقليمية، ولا يوجد سبب للاعتقاد بأن التوتر الدولي سيهدأ بعد ذلك، بل على العكس من ذلك، سيكون اللاعبون النظاميون أكثر نشاطا في مجال السياسة الخارجية، ويسعون لتحقيق مواقف مواتية لأنفسهم.
مواضيع: