وبحسب المصادر الحكومية، فإن كل ذلك سيظهر مع حركة الاتصالات المكثفة التي ستحصل بوتيرة سريعة، خصوصاً أن وضع البلد لا يحتمل أي تأخير في تشكيل الحكومة الجديدة، فلبنان كله على الأرض.
وأضافت المصادر: "أمام هول الكارثة، لا يملك أن يضيع ولو لحظة واحدة على شروط من هنا وشروط من هناك، وعلى فجع من هنا وهناك على الوزارات السيادية والخدماتية التي تعتبر الحقائب "المدهنة"، على حد التوصيف الذي يطلق على بعض الوزارات".
وأعلن رئيس الحكومة اللبنانية حسان دياب استقالة الحكومة اللبنانية، أمس الاثنين. جاء ذلك بعد الانفجار الضخم الذي وقع في مرفأ بيروت، الثلاثاء الماضي.
مواضيع: