وأوضح الأسد فى تصريحات نقلتها وكالة الأنباء السورية، اليوم الاثنين، أن الهدف من تركيز العالم على داعش فقط هو تشتيت الأنظار عن أن الإرهاب وفى مقدمته تنظيم جبهة النصرة ما زال موجودا وبدعم غربى.
وقال الرئيس الأسد "إن فرنسا كانت منذ البداية رأس الحربة بدعم الإرهاب فى سوريا ويدها غارقة بالدماء السورية ولا يحق لها تقييم أى مؤتمر للسلام..من يدعم الإرهاب لا يحق له أن يتحدث عن السلام."
وشدد على أن الحرب على الإرهاب لا تنتهى إلا بالقضاء على آخر إرهابى فى سوريا وعندها يمكن أن نتحدث بشكل واقعى عن الانتصار.
مواضيع: