وبدأت الاحتجاجات الجماهيرية في جميع أنحاء بيلاروس في التاسع من آب/أغسطس، وذلك عقب الانتخابات الرئاسية، التي فاز بها رئيس الدولة الحالي، الكسندر لوكاشينكو، والتي اعتبرتها المعارضة بأنها غير نزيهة ونتائجها مزورة.
وكان رئيس بيلاروس، الكسندر لوكاشينكو، قد أكد في وقت سابق، أن بولندا وجمهورية التشيك وليتوانيا وأوكرانيا، تتدخل في شؤون بيلاروس وتقوم بإدارة الاحتجاجات.
وحذرت روسيا، الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي من أي شكل من أشكال التدخل في الشؤون الداخلية لبيلاروس، بما في ذلك والدعوات العلنية للاحتجاجات المناهضة للحكومة.
مواضيع: