وأعلن جون بيل إدواردز حاكم ولاية لويزيانا حالة الطوارئ ودعا السكان الذين ما زالوا يتعافون من آثار آخر عاصفة وقيود جائحة كورونا للاستعداد للعاصفة.
ومن المتوقع أن تؤدي العاصفة سالي إلى سقوط أمطار يتراوح منسوبها ما بين 15 و30 سنتيمترا على امتداد ساحل الخليج الأوسط وقد تسبب فيضانات من فلوريدا وحتى لويزيانا.
وعطلت العاصفة في مسارها إنتاج النفط في خليج المكسيك للمرة الثانية خلال أقل من شهر. وتوقعت التنبؤات المسائية للمركز الوطني للأعاصير أن تصل السرعة القصوى للرياح التي تثيرها العاصفة 137 كيلومترا في الساعة قبل وصولها للبر يوم الثلاثاء.
مواضيع: