وتتمحور قصة الفيلم حول فتاة تبلغ من العمر 11 عامًا تعيش في باريس وتريد الانضمام إلى مجموعة رقص مكونة من ثلاث فتيات أخريات من الحي الذي تسكن فيه، وبالرغم من تربيتها المحافظة والقواعد الصارمة لعائلتها السنغالية، إلا أنها تثور ضد والديها وتنضم إلى الفرقة.
وكان السبب الرئيس للأعتراض هو محتوى الفيلم والذي وجده البعض مسيئا وذو طابع جنسي، خاصة وأنه يتناول حياة عدد من الأطفال.
وجاء في بيان لنتفلكس: "إن الفيلم هو توضيح اجتماعي ضد إضفاء الطابع الجنسي على الأطفال الصغار، وهو حائز على جوائز ويشرح الضغط الذي تواجهه الفتيات الصغيرات على وسائل التواصل الاجتماعي ومن المجتمع بشكل عام".
من جانبهم نشر سياسيون تصريحات عامة ضد نتفليكس والفيلم نفسه، وأصدر المركز الوطني للاستغلال الجنسي ومجلس تلفاز الآباء بيانات بشأن الفيلم في وقت سابق من هذا الأسبوع، يدينان بث المنصة للفيلم.
وأدت المقاطعة إلى خسارة المنصة 9 مليارات دولار من قيمتها السوقية بعد إطلاق اسم CancelNetflix#.
مواضيع:
-1645947411-1645982812.jpg&h=190&w=280&zc=1&q=100)
-1645947411-1645982812.jpg&h=120&w=187&zc=1&q=70')
