اكد الرئيس ان شعب أذربيجان على مدى قرون يحافظ على القيم الوطنية - الأخلاقية:"القيم الإسلامية هي أيضا جزء منها.إن السلام في المجال الديني في أذربيجان يقوي بلدنا.واحدة من أقدم المساجد في العالم الإسلامي هو جامع الشماخي الجمعة الذي يقع في بلدنا واستعاد منذ عدة سنوات. أقامت أذربيجان العلاقات الوثيقة مع البلدان الإسلامية على المستوى الدولي،عززت العلاقات الثنائية والمتعددة الأطراف.فعززت العلاقات مع منظمة التعاون الإسلامي.في العام الماضي، قد اتخذت قمة منظمة التعاون الإسلامي قرارا هاما بشأن نزاع ناغورني كاراباخ بين أرمينيا وأذربيجان.
بمبادرة من بلدنا، بدأ منتدى الشباب،ومركز العمل وجمعية الصحفيين التابع لمنظمة التعاون الإسلامي الى أنشطتها. انعضو الإيسيسكو أذربيجان تميزت بانشطتها الناجحة داخل المنظمة.اختيرت باكو عاصمة للثقافة الإسلامية من قبل الايسيسكو،في العام المقبل، ستنقل هذه المهمة الى مدينة ناختشيفان القديمة."
اضاف الرئيس:"التضامن الإسلامي ليس شعارا فقط،هي واحدة من الاتجاهات الرئيسية.يعيش ممثلو جميع الشعوب والأديان في أذربيجان كأرسة واحدة،فإنها ثروتنا العظيمة.تعقد أحداث واسعة النطاق في بلدنا فيما يتصل بالحوار بين الأديان والثقافات.إن بلدنا يلعب دائما دورا إيجابيا في العلاقات بين الحضارات.لا توجد مشكلة في القضايا الدينية والوطنية في أذربيجان.ينبغي تعزيز الحوار بين الثقافات في العالم."
صنور عباعلييفا
مواضيع: أذربيجان الهام-علييف
-1645947411-1645982812.jpg&h=190&w=280&zc=1&q=100)
-1645947411-1645982812.jpg&h=120&w=187&zc=1&q=70')
