وأضاف: "خلال الوباء، هناك فائز واحد فقط في الصراع: الفيروس نفسه".
وذكر غوتيريش، أن دعوته الأولى حظيت بدعم 180 دولة عضو، بالإضافة إلى زعماء دينيين وشركاء إقليميين وممثلين عن المجتمع المدني.
واختتم الأمين العام للأمم المتحدة : "لقد استجاب عدد من الحركات المسلحة أيضاً لهذه الدعوة - في الكاميرون وكولومبيا والفلبين وأماكن أخرى - حتى لو لم يتم احترام اتفاقيات وقف إطلاق النار التي أعلنوا عنها في جميع الحالات. هناك عقبات كبيرة على هذا الطريق: انعدام الثقة العميق، والقوى المدمرة وإرث صعب من الصراعات التي تستمر لسنوات".
مواضيع: