حسب AzVision.az،ويقول المقال إن تصريحات وزارة الخارجية الأرمينية بخصوص مشاركة تركيا في التوترات الأخيرة في المنطقة كاذبة واستفزازية.
تم الذكر أنه في 27 سبتمبر ، ردت القوات المسلحة الأذربيجانية على العمل العدواني الجديد لأرمينيا بإجراءات مضادة للهجوم لضمان وحدة أراضيها داخل حدودها الدولية.في الوقت الحاضر ، يرد الجانب الأذربيجاني بشكل مناسب على الاستفزازات العسكرية المستمرة لأرمينيا.إن الجيش الأذربيجاني مستعد وقوي بما يكفي لضمان الدفاع عن شعبه وأراضيه.
أما بالنسبة لدور تركيا ، فهي ملتزمة بضمان السلام والأمن في المنطقة ، فضلاً عن احترام القواعد والمبادئ الأساسية للقانون الدولي.
أما فيما يتعلق بالمعلومات المضللة عن قيام القوات المسلحة الأرمينية بإسقاط طائرة مقاتلة Su-25 بواسطة طائرة من طراز F-16 تابعة للقوات المسلحة التركية ، فإن نية أرمينيا نشر مثل هذه المعلومات الكاذبة هي إشراك أطراف ثالثة في النزاع.
يهدف الجانب الأرميني ، بتصريحاته الكاذبة والسخيفة ، إلى صرف انتباه المجتمع الدولي عن سياسته العدوانية وجرائم الحرب التي يرتكبها ضد السكان المدنيين الأذربيجانيين.
كما أفادت وسائل إعلام أرمينية عن إصابة صحفيين من صحيفة لوموند الفرنسية في منطقة ناغورنو كاراباخ المحتلة.تنظم أرمينيا زيارة للصحفيين إلى منطقة العمليات العسكرية ، مما يعرض للخطر حياة الصحفيين الأجانب وينتهك بشكل صارخ القانون الإنساني الدولي.
تؤكد المقالات أن "كل الإجراءات التي اتخذتها أذربيجان هي داخل حدودها المعترف بها دوليا - كاراباخ هي أذربيجان".
مواضيع:
-1645947411-1645982812.jpg&h=190&w=280&zc=1&q=100)
-1645947411-1645982812.jpg&h=120&w=187&zc=1&q=70')
