الوزارة الخارجية:"إن عدوان أرمينيا هو أكبر تهديد لبلدنا"
وفقا لكلمات حجييف،السياسة الأذربيجانية واصلت حماية المصالح الوطنية،القضاء على الاحتلال والعدوان من جانب أرمينيا،توفير السلامة الإقليمية والسيادة،تعزيز مكانة البلاد الدولية،تعزيز السلام.
"في هذه السنة ايضا احتلال أرمينيا لأراضينا شكلت أخطر تهديد لأمن البلد.تواصل ارمينيا سياستها الاحتلال،والإبقاء على الوضع الراهن.وهكذا لم ينته الاحتلال.في هذه السنة نفذت ارمنيا سياسة انتهاك عملية التفاوض بالاستفزازات السياسية والعسكرية. وهذا لم تسمح بتسوية النزاع السياسي."
اضاف انه في عام 2017، استمر في أذربيجان دورة دراسية مستقلة ومتوازنة ومتعددة التخصصات في مجال السياسة الخارجية.
اكد حجييف ان المجتمع الدولي رفض الاستفتاء غير القانوني في الأراضي المحتلة في أذربيجان من قبل الارمنيين، برهن على احترام السلامة الإقليمية لأذربيجان:"خلال السنة، زاد الجانب الأرميني التوتر على خط الاتصال بين القوات.قد أدان المجتمع الدولي بشدة استهداف المدنيين في أذربيجان من قبل أرمينيا عمدا،وقتل عدد من مدنيينا.استمرت سياسة الاحتلال لأرمينيا،نتيجة للإفلات من العقاب،فقد استفاد من السبل الأخرى."
صنور عباعلييفا