يؤكد المقال على أن كيلبجار هي المنطقة الثانية من بين المناطق الثلاث التي يجب على الجانب الأرمني إعادتها إلى أذربيجان نتيجة للاتفاقية الموقعة بشأن وقف الأعمال العدائية. ولوحظ أيضًا أنه وفقًا لاتفاق وقف إطلاق النار ، يجب إعادة منطقة كيلبجار في 15 نوفمبر ، ولكن لأسباب إنسانية ، تم منح الأرمن حتى 25 نوفمبر:
من خلال التوقيع على وثيقة وقف إطلاق النار ، وافقت أرمينيا على إعادة المناطق الثلاث حول ناغورنو كاراباخ المحتلة خلال حرب كاراباخ الأولى في التسعينيات - أغدام وكلبجار ولاشين. اليوم ، تعمل منطقة كيلبجار كمنطقة عازلة حول ناغورنو كاراباخ ، مثل أغدام ، التي أعيدت في 20 نوفمبر ، ولاشين ، التي سيتم نقلها بحلول 1 ديسمبر. أعادت أذربيجان المناطق الأربع المتبقية بوسائل عسكرية.
يقول المقال أيضًا أن الصحفيين من وكالة الأنباء الفرنسية (أ ف ب) شاهدوا الأرمن يغادرون كيلبجار ويحرقون المنازل ويقطعون الأشجار ويفككون خطوط الكهرباء بل ويحملون أجزاء من السد الكهرمائي على شاحنة.
في الوقت نفسه ، يؤكد المقال على أنه بعد انتهاء حرب كاراباخ الأولى ، في عام 1994 ، أُجبر السكان الأذربيجانيون على مغادرة أراضيهم. يشار إلى أن اتفاق وقف إطلاق النار قوبل باحتجاجات المعارضة في أرمينيا ، ونظمت مسيرات ضد رئيس الوزراء في العاصمة يريفان.
مواضيع:
-1645947411-1645982812.jpg&h=190&w=280&zc=1&q=100)
-1645947411-1645982812.jpg&h=120&w=187&zc=1&q=70')
