وأضافت أن العام الماضي كان"أكثر برودة قليلاً عن 2016، وهو أشد الأعوام المسجلة حرارة وكان أكثر حرارة من ثاني أكثر الأعوام حرارة سابقاً وهو 2015".
ويرجع تسجيل درجات الحرارة إلى أواخر القرن 19.
وتتوافق دراسة كوبرنيكوس مع توقع المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة في نوفمبر (تشرين الثاني) بأن يكون 2017 ثاني أو ثالث أشد الأعوام حرارة بعد 2016.
مواضيع: